من تلك اللحظات اللي تحس إن لسة فيه أمل :)
لما تبقى راكب ميكروباص ويبقى قاعد وراك أم وابنها الصغير اللي ييجي 8 9 سنين كده وييجي الولد يرمي حاجة من الشباك تروح أمه مزعقاله وتقوله مترميش حاجة من الشباك يروح رادد عليها يا ماما ماهو الناس كلها رامية الحاجة في الشارع أهو ويشاورلها على الشارع اللي ما شاء الله كله زبالة ! تروح رادة عليه وتقوله لو الناس كلها وحشة متبقاش إنت زيهم خليك إنت الأحسن :) :)
بجد اللحظة دي لفيت ورايا وابتسمتلهم أكتر ابتسامة مفرحة ابتسمتها في حياتي :)